الامور في العراق تزداد سوءاً..
الحرية والعيش والكرامة الانسانية لم يتحقق في العراق ولم يشعر العراقي بتحسن حتى ولوبشكل ضئيل وأنما الامور زادت سوءاً وخاصة بعد سقوط النظام البعثي الصدامي في عام { 2003} وبعد ما جاء الاحتلال الامريكي للعراق قد اختفت كل شيء ومن بعدها قد ظهرت الخوف والشكوك وعدم الاستقرار وعدم الامان وظهرت القتل والجوع والترهيب والخطف وتكاثرت القوى الساسية والميليشيات والمنظمات الارهابية التي كانت تقتل باسم الدين وبعدها مما نشرت الخوف والرعب بين الاهالي ولحد الان فما زال الشعب العراقي و بجميع مكوناته ومذاهبه يعانون من فقر مدقع وقد عاشوا منذ تغير النظام البعثي ولحد الان حالة لم يرثى لها من حيث انعدام الامن والامان وقتل وخطف وفوضى وغزوا الكثير من المناطق العراقية من قبل الارهاب الداعشي والتكفيريين بحيث أزهقت دماء عشرات الالاف من العراقيين ومأساة قاسية رهيبة ومرعبة في الكثير من الماطق العراقية وخاصة ما حدث في شنكال بتأريخ 03/08/2014 فهذه النكسة سببها القيادات الفاشلة وبعض القيادات السياسية في أدارة العراق بحيث وضعوا العراق في حالة يرثى لها فهذا هو حال العراق ما هو عليه بسبب بعض المجاميع السياسية التي لا تفكر الا بمصالحهم الشخصية والحزبية وعدم اهتمامهم بحياة المواطنين فاصبح المسؤول علامة من علامات السرقة والفساد في العراق الجديد فهذه القيادات ان لم تفعل شيئاً للمواطنين سوف يكونون هدفا للشعب المظلوم بسبب تراكم الوعود من قبل هؤلاء الساسة والتي اتعبت آذان العراقيين لكي يحصلوا على فرص عمل ولقمة عيش لاطفالهم لتحقيق جزء بسيط من احلامهم وطموحاتهم كي يتحسن على الاقل وضعهم الاقتصادي فهذه الظاهرة كظاهرة الفساد وسرقة اموال الفقراء وسرقة المال العام من قبل البعض منهم مرض خطير جدا يهدد بالتخريب والدمار على مدى البعيد فالمفروض عليهم مكافحة هذه الظاهرة الفتاكة بكل الوسائل والطرق وان يبذلوا كل ما بوسعهم من اجل القضاء على هذا المرض فانشار الفساد وسرقة اموال الفقراء من صنع اولئك الناس المحسوبين على الشعب العراقي وهم دائماً يرفعون شعاراتهم البقاء للاقوى فسبب أرتخاء قبضة الدولة وفقدان سيطرتها على الشارع و الاراضي العراقية سوف تبقى الفوضى في كل دوائرها وخاصة في هذه الايام العالم يرى وعلى شاشات الكثير من القنوات الفضائية وصفحات الفيس بوك صيحات وسب وشتم والاشتباكات بالايادي بين اعضاء البرلمان فعلى ما نعتقد صورة الدولة مجرد شكل لا يحكم شيء فهذه الحكومة لا تملك اي سلطة واي قرار ليكون كسلطة شرعية ومقبولة من قبل الشعب فلا احد يتصور بان تخليص هذا الشعب من يد الارهاب وارجاع الامن والامان للمواطنين سوف تأتي من تحالفات دولية خارجية وانما هم الذين صنعوا وساهموا في هذه الازمة والنكسة والحالة التي تمر بها العراق فلا يمكن معالجة الوضع الا عن طريق ابناء الشعب العراقي جميعا ومسؤولين والسياسيين واعضاء مجلس نواب وفي مختلف مواقع المسؤولية ان يقفوا صفا واحدا ويدا واحدة خلف الجيش في حربه ضد داعش والتكفيريين وانما نرى بان جميع مناطق العراق اليوم عرضة للارهاب والاعتداء الوحشي الداعشي والتي يذهب من خلال هذه العمليات الالاف من الابرياء والمساكين فبأمكان الحكومة المركزية والاقليم توفير الحماية لمواطنيها ونتمنى ان نسمع انتصارات للجيش العراقي وقوات اليشمركه على اعدائه و التي ستكسر ظهر الارهاب وتسحق رؤوس عناصره سحقاً انشاء الله .
قادر موسى / المانيا
الحرية والعيش والكرامة الانسانية لم يتحقق في العراق ولم يشعر العراقي بتحسن حتى ولوبشكل ضئيل وأنما الامور زادت سوءاً وخاصة بعد سقوط النظام البعثي الصدامي في عام { 2003} وبعد ما جاء الاحتلال الامريكي للعراق قد اختفت كل شيء ومن بعدها قد ظهرت الخوف والشكوك وعدم الاستقرار وعدم الامان وظهرت القتل والجوع والترهيب والخطف وتكاثرت القوى الساسية والميليشيات والمنظمات الارهابية التي كانت تقتل باسم الدين وبعدها مما نشرت الخوف والرعب بين الاهالي ولحد الان فما زال الشعب العراقي و بجميع مكوناته ومذاهبه يعانون من فقر مدقع وقد عاشوا منذ تغير النظام البعثي ولحد الان حالة لم يرثى لها من حيث انعدام الامن والامان وقتل وخطف وفوضى وغزوا الكثير من المناطق العراقية من قبل الارهاب الداعشي والتكفيريين بحيث أزهقت دماء عشرات الالاف من العراقيين ومأساة قاسية رهيبة ومرعبة في الكثير من الماطق العراقية وخاصة ما حدث في شنكال بتأريخ 03/08/2014 فهذه النكسة سببها القيادات الفاشلة وبعض القيادات السياسية في أدارة العراق بحيث وضعوا العراق في حالة يرثى لها فهذا هو حال العراق ما هو عليه بسبب بعض المجاميع السياسية التي لا تفكر الا بمصالحهم الشخصية والحزبية وعدم اهتمامهم بحياة المواطنين فاصبح المسؤول علامة من علامات السرقة والفساد في العراق الجديد فهذه القيادات ان لم تفعل شيئاً للمواطنين سوف يكونون هدفا للشعب المظلوم بسبب تراكم الوعود من قبل هؤلاء الساسة والتي اتعبت آذان العراقيين لكي يحصلوا على فرص عمل ولقمة عيش لاطفالهم لتحقيق جزء بسيط من احلامهم وطموحاتهم كي يتحسن على الاقل وضعهم الاقتصادي فهذه الظاهرة كظاهرة الفساد وسرقة اموال الفقراء وسرقة المال العام من قبل البعض منهم مرض خطير جدا يهدد بالتخريب والدمار على مدى البعيد فالمفروض عليهم مكافحة هذه الظاهرة الفتاكة بكل الوسائل والطرق وان يبذلوا كل ما بوسعهم من اجل القضاء على هذا المرض فانشار الفساد وسرقة اموال الفقراء من صنع اولئك الناس المحسوبين على الشعب العراقي وهم دائماً يرفعون شعاراتهم البقاء للاقوى فسبب أرتخاء قبضة الدولة وفقدان سيطرتها على الشارع و الاراضي العراقية سوف تبقى الفوضى في كل دوائرها وخاصة في هذه الايام العالم يرى وعلى شاشات الكثير من القنوات الفضائية وصفحات الفيس بوك صيحات وسب وشتم والاشتباكات بالايادي بين اعضاء البرلمان فعلى ما نعتقد صورة الدولة مجرد شكل لا يحكم شيء فهذه الحكومة لا تملك اي سلطة واي قرار ليكون كسلطة شرعية ومقبولة من قبل الشعب فلا احد يتصور بان تخليص هذا الشعب من يد الارهاب وارجاع الامن والامان للمواطنين سوف تأتي من تحالفات دولية خارجية وانما هم الذين صنعوا وساهموا في هذه الازمة والنكسة والحالة التي تمر بها العراق فلا يمكن معالجة الوضع الا عن طريق ابناء الشعب العراقي جميعا ومسؤولين والسياسيين واعضاء مجلس نواب وفي مختلف مواقع المسؤولية ان يقفوا صفا واحدا ويدا واحدة خلف الجيش في حربه ضد داعش والتكفيريين وانما نرى بان جميع مناطق العراق اليوم عرضة للارهاب والاعتداء الوحشي الداعشي والتي يذهب من خلال هذه العمليات الالاف من الابرياء والمساكين فبأمكان الحكومة المركزية والاقليم توفير الحماية لمواطنيها ونتمنى ان نسمع انتصارات للجيش العراقي وقوات اليشمركه على اعدائه و التي ستكسر ظهر الارهاب وتسحق رؤوس عناصره سحقاً انشاء الله .
قادر موسى / المانيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق